من نحن؟
نحن مجموعة من العاملين بمجال التربية و التعليم او بمعني ادق العاملين بمجال الحلم و صناعة المستقبل. نحن لا ننتمي الى جهة واحدة فبعضنا يعمل في مجال صناعة المستقبل من داخل الفصول المدرسية نحتك مباشرة مع الطلبة نعلمهم و نساعدهم على ان يجدوا مكان لهم تحت شمس هذا العالم من خلال استعمال احدث طرق التدريس و احدث طرق ادارة الفصل كما نعمل على اضافة عامل الإثارة و المتعة من خلال دمج الأنشطة التعليمية المختلفة التي تعزز عملية الفهم لدي الطالب كما تكسبه العديد من المهارات الحياتية اللازمة لسوق العمل.
بعض افراد مجموعتنا ينتمون الى فئة الإدارة و بالتحديد مديري و نظار المدارس فهم قد لا يتواصلون مع الطلاب بنفس الطريقة التي يتواصل بها المعلمون و لكن دورهم لا يقل أهمية فهم المناط بهم معرفة نقاط الضعف و القوة لدى المعلمين و معرفة الطريقة المثلى لاستغلال مهارات المعلم – هم من يوفرون الموارد المادية اللازمة للأنشطة و المشاريع المطلوبة داخل الفصول كما انهم من يوفرون الدعم المعنوي للمعلمين في كافة المشاكل التي قد يواجهونها داخل الفصول.
ثم يأتي دور مسئولي الإدارة في الإدارات التعليمية و وزارة التربية و التعليم حيث مطبخ صناعة القرارت و رسم الإستراتيجيات التعليمية و ما أدراك ما هي الخطط و الإستراتيجيات التعليمية.
و لكي تكتمل الدائرة فهناك أستاذة كليات التربية مصنع المعلمين و المورد الوحيد لمعلمي الفصول و المنفذين لخطط بناء المستقبل و حلم الوطن فكليات التربية لا تمد المعلم بالخلفية المعرفية فقط "خصوصا ان المعرفة اصبحت روافدها و مصادرها متعددة" و لكن الأهم هو تحضير المعلم للتعامل مع الطلبة في اهم مراحلهم العمرية الطفولة و المراهقة و تعليمهم كيفية تعليم الطالب كيفية الإستفادة من المعلومة و ليس كيفية الحصول عليها و حفظها.
و لكن كيف اجتمعنا ؟؟؟؟؟؟؟ كان مشروع حقوق الطفل و كيفية ادارة الفصل child rights and school management هو من جمعنا.
و قد جاء النداء للمجموعة الأولى منا "مع عدد من دول العالم النامي" عن طريق مشروع يدعمه ماليا منظمة SIDA السويدية و يدعمه علميا جامعة Lund السويدية العريقة فكانت الخطوة الأولي لجميع المتقدمين للاشتراك في هذه المنحة هي الذهاب الى السويد و بالتحديد الى مدينة لوند في جنوب السويد "و بغض النظر عن كم الجمال و النظافة و التحضر و لمحة التاريخ و العراقة التي تظهر في المباني الأوربية القديمة" فقد بدأنا محاضراتنا على ايدي اساتذة جامعة من السويد , و كانت المحاضرات مركزة على عدد من المحاور منها التعرف على الحقوق الأصيلة للطفل و التي اعترف بها العالم منذ عقود ومازلنا نحن في العالم العربي اما على عدم معرفة بها او اخترنا عدم ممارستها لأنه الخيار الأسهل في ظل ظروف اقتصادية صعبة يعاني منها الجميع بدرجات مختلفة. كما عملنا على محور القيادة او ال Leadership ما معني القيادة؟ من هو القائد الحقيقي؟ و كيف يمكن ممارسة القيادة "لكل منا في موقعه" و بذكاء. و من المحاور شديدة الأهمية للمعلم بالذات هو الجزء الخاص بإدارة الفصل في اطار حقوق الطفل و دون انتهاكها , كيف يمكن ممارسة سياسة الثواب للمصيب و سياسة تصويب الخطأ و ليس العقاب" للطالب الذي جانبه الصواب.
كل المحاور السابق ذكرها كانت القاعدة المعرفية التي مهدت لنا "كل مجموعة في وقتها" العمل على تصميم مشروع يمكن تنفيذه مع الطلبة و داخل الفصول. و قد احتارت معظم المجموعات العمل على حق التعبير عن الرأي و المشاركة في الحياة بكافة صورها حيث اكتشفنا انه من أهم الأخطاء التي نمارسها كأباء و معلمين اننا نقرر بالنيابة عن اولادنا في كل مناحي الحياة صغيرها و كبيرها بحجة انهم أطفال لا يدركون ما هي مصلحتهم و ننسى او نتناسى اننا ان لم نمنحهم حق الوقوع في الخطأ و تصويب الخطأ فإننا نحرمهم من حقهم في النمو العقلي و النضوج الفكري.
و قد قامت كل مجموعة بالمطلوب منها و جاء المشرف "استاذ الجامعة السويدي" ليتابع كيفية التنفيذ و ما وصلنا اليه مع الطلبة. و لم ينتهي الأمر و لكن ذهبت كل مجموعة منا الى بلد نامي "سريلانكا و فيتنام" لمتاعة كيف تقوم هذه الدول و على ضعف امكاناتها بتطبيق سياسة التدريس من خلال الإطار العام و هو حقوق الطفل, ثم ذهب عدد من المجموعات معا الي بلد اخر لعرض ملخص للمشاريع المصرية بنجاحاتها او نقاط ضعفها و ذلك امام العديد من الدول النامية الأخرى التي شاهدنا نحن ايضا ملخصا لمشاريعها و كيفة الإستفادة منها و الحصول منها على أفكار جديدة.
و قد يبدوا للناظر لهذا المشروع من الوهلة الأولى ان الفائدة الوحيدة للإشتراكنا في هذه المشروع هو الحصول فقط على أخر مستجدات العلم في مجالي حقوق الطفل و إدارة الفصل و لكن هناك فائدة قد لا تقل أهمية و هي الإحتكاك بالعام المتفدم و زيادة الخبرات الشخصية لجميع العاملين في مجال التعليم فأنت كمعلم تصبح شخصية أكفر إثارة و جاذبية و قدرة على التفاعل مع الطلبة كلما كانت حياتك و خبراتك غنية فتبدوا أمام الطالب كاساحر الذي يفتح لهم ابواب لعوالم اخرى قد لا تواتيهم الفرصة لرؤيتها. و كما يعرف الجميع اننا جميعا ننقد قدراتنا على حل المشكلات في العديد من المجالات و احد الحلول لهذه المشكلة هي الإحتكاك بالعالم الخارجي بالطريقة التي توفر الحصول على الخبرة و الأفكار الجديدة التي يمكن ان نتعامل بها مع العالم من حولنا بعيدا عن الطرق التقليدية التي لم تعد ذات نفع في أيامنا هذه.
CRC Network of Egypt
Welcome to the country page of the CRC Network of Egypt! Here you will find information about our history, our Change Agents and how we have worked and still are working with implementing the Convention on the Rights of the Child and more- all in the best interest of all children. Egypt was among the first countries to sign the Convention on the Rights of the Child (CRC) in December 1989 and ratified it on the 6th of July 1990. Egypt, with a population of about 87 million people, has made significant progress over the past decade towards achieving the millennium development goals in areas such as; survival rates for children, school enrolment, vaccination programs, and access to clean drinking water. Egypt CRC projects focused on students' participation to create a child friendly school environment, where student voices are heard.
Background
The network Change Agents are coming from different governorates and implement the projects in four governorates. Egypt had its first team in batch 3 (2005), and in total 8 teams. 22 change agents are still active and associated to the network in different ways. The teams are working with projects in Cairo, Mansoura and Port Said. The Egyptian Change Agents are working; a) at local level as principals or leading teachers, b) as University teachers/teacher trainers in Universities, c) at the ministry of education with school improvement and quality assessment, and d) in national and international NGO's.
Click here if you are curious about more information about our Change Agents and their work!
Main Focus
In 2008 amendments were made to the Child Law, to adopt a rights-based approach for Egyptian children deprived of their rights to education, health, social care, and especially the right to famÂily care. One common point of departure in most Egyptian projects is that the child's voice in Egypt is not heard or valued. It is stated that teachers and parents are used to giving orders and expect the children and students to obey without further discussion. There is also a lack of integration of children's rights in the curriculum, and in the educational system at primary and secondary level. As a result, article 12 respect for the views of the child, in the CRC is used in the frame of reference in most of the Egyptian projects. In practice it means that they are focusing teacher's awareness on children's rights and the ability to teach in a participatory way.
For more information about our Change Projects, click here.
Accomplishments
Children's right to participation and to freedom of expression has become a critical issue in Egypt and therefore included in different ways in all Egyptian projects. The promulgation of Child Law number 12/1996 is considered one of the most important accomplishments of the National Council for Childhood and Motherhood in Egypt. Child participation "Article 12, CRC" is the area that has influence on our students' lives especially after the Egyptian Revolution that committed a change in all aspects of life of the Egyptian people. Empowering the students' participation, building up their personality, increasing their involvement in all school activities is the overall target that could promote the idea of considering the child an active citizen, who can practice democratic values effectively. If we, adults, believe that we can change, we could change our attitudes, concepts and beliefs to see children as subjects, competent actors that are guaranteed freedom of expression, instead of looking upon them as objects. This will make them enjoy a better future where they will have space to build their society on principles of good citizenship.
Way Forward
The steps towards securing the CRC path in Egypt were gradual moves presented in a variety of activities designed and implemented by each batch building on the previous efforts. Egypt CRC projects focused on students' participation to create a child friendly school environment, where student voices are heard. The awareness of the CRC on the formal (governmental) level was very limited, it was only protocols and agreements but real implementation on the ground wasn't enough.
Interested in our training program?
If you are interested in getting in touch with us, have questions about our work or want to know more about training yourself to work with a child right approach? Please click here and find more information and see what we can offer!